حول حقيقة وفاة عبدالله القصيمي ملحداً، أكد الكاتب عبدالرحمن أنه لا يستطيع أحد أن يحكم على إيمان شخص أو إلحاده، لافتاً إلى أن القصيمي لم يتراجع عن أفكاره قبل وفاته مطلقاً.