قررت أسرة “البلاع”، التنازل عن قاتل ابنها، وذلك بشفاعة الشيخ مقرن بن خلف بن ضيف الله الشاماني، وبرفقته الوجيه طلال بن سفر بن جامع البراكي، وبجهود ومتابعة رجال وأبناء قبيلة الشتاوية.