رد فعل قوي من شركة المملكة القابضة ضد النصب بإسمها
في إجراء صارم تجاه مايحاك من عمليات نصب وإحتيال ضد إدارة ونظام شركة المملكة القابضة، لمالكها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال، قدمت الشركة بلاغا رسميا لدى الجهات المختصة عن أفراد وجماعات استغلت اسمها لتحقيق مصالح شخصية عبر عدة أنشطة منها نشاط الاستثمار بالتداول في البورصة العالمية. وذلك بعد استقبالها لعدد من الاتصالات حول ما يقوم به أفراد وجماعات مستغلين بذلك اسم الشركة لإبرام عقود وهمية.
وفي بيان نشرته المملكة القابضة على صفحتها في “تويتر”: أكدت من خلاله أن إدارة الشركة لا تمت بصلة بهذه الأنشطة المشبوهة، كما حذرت كل من تسول له نفسه باستخدام أو باستغلال كيان واسم شركة المملكة القابضة وكيانات وأسماء شركاتها التابعة أو اسم رئيس مجلس إدارتها الأمير الوليد بن طلال.
